LEEDTRICKS35 :خصم 35٪ على جميع الدورات | استخدم الكود🌱
Register
blog

شرح نظام LEED الإصدار الخامس أدوات جديدة موارد مجانية، واستدامة أذكى للمباني عالية الأداء

شرح نظام LEED أصبح اليوم ضرورة لكل من يسعى لتطوير مبانٍ عالية الأداء تحقق معايير الاستدامة العالمية في إصداره الخامس LEED v5، يقدم النظام نهجًا استراتيجيًا متكاملًا يدمج أحدث الابتكارات البيئية والصحية والاجتماعية، مع أدوات وموارد مجانية تساعد فرق المشاريع على تحسين الأداء، وتعزيز المرونة المناخية، وتحقيق رؤية شاملة لمستقبل البناء المستدام.

ما هو نظام LEED ولماذا يعد معيارًا عالميًا للاستدامة؟

شرح نظام LEED يبدأ بفهم أنه ليس مجرد شهادة خضراء تعلق على جدار المبنى، بل هو إطار شامل لتصميم وبناء وتشغيل المباني بما يحقق أعلى معايير الكفاءة البيئية والاستدامة.

تم تطوير نظام LEED (Leadership in Energy and Environmental Design) من قبل المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء USGBC ليكون معيارًا عالميًا يُستخدم في أكثر من 180 دولة، مما يجعله من أكثر أنظمة تقييم الاستدامة اعتمادًا وانتشارًا حول العالم.

تكمن قوة نظام LEED في شموليته، إذ يقيم المباني من عدة جوانب تشمل كفاءة الطاقة، إدارة المياه، جودة البيئة الداخلية، اختيار المواد، وتقليل الانبعاثات الكربونية. كما يمنح المطورين والمستثمرين أداة موثوقة لإثبات التزامهم بالمسؤولية البيئية، ويمنح المستخدمين بيئات صحية ومريحة.

ولأنه معيار عالمي، فإن الحصول على شهادة LEED يعزز من سمعة المشروع على الصعيدين المحلي والدولي، ويزيد من جاذبيته للمستثمرين، المستأجرين، والعملاء، مما يجعله استثمارًا استراتيجيًا يتجاوز مجرد الامتثال البيئي ليصل إلى خلق قيمة اقتصادية واجتماعية طويلة المدى.

تحديثات الإصدار الخامس LEED v5

شرح نظام LEED لا يكتمل دون التطرق إلى أحدث نسخة منه، وهي الإصدار الخامس LEED v5، الذي يمثل نقلة نوعية في طريقة تقييم المباني الخضراء، إذ جاء ليعكس أحدث التوجهات العالمية في مجالات الاستدامة، الصحة، والمرونة المناخية.

  • دمج فئتي "الابتكار" و"الأولوية الإقليمية" في فئة جديدة باسم أولويات المشروع مع إمكانية الحصول على 10 نقاط إضافية.
  • إضافة تقييم المرونة المناخية لتحديد مخاطر تغير المناخ المستقبلية.
  • إضافة تقييم الأثر البشري لقياس الصحة، العدالة الاجتماعية، وجودة الحياة.
  • اعتماد بطاقات درجات مزدوجة تُظهر مساهمة كل نقطة في إزالة الكربون، وتحسين جودة الحياة، والحفاظ على البيئة.
  • إطلاق أدلة LEED v5 التفاعلية مجانًا مع إرشادات ونماذج وروابط مباشرة للمعايير.

كيف يساعد LEED v5 في إزالة الكربون وتحسين جودة الحياة؟

يساعد LEED v5 في إزالة الكربون وتحسين جودة الحياة من خلال:

  • تعزيز تصميم المباني منخفضة الانبعاثات باستخدام استراتيجيات كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة.
  • تشجيع استخدام مواد بناء منخفضة الكربون ومعاد تدويرها.
  • دمج حلول النقل المستدام لتقليل الانبعاثات الناتجة عن التنقل.
  • تحسين جودة الهواء الداخلي والحد من الملوثات الضارة بالصحة.
  • توفير مساحات خضراء وزيادة التفاعل مع الطبيعة لدعم الصحة النفسية والجسدية.
  • مراعاة العدالة الاجتماعية وضمان بيئة شاملة تدعم رفاهية جميع المستخدمين.

فوائد اعتماد LEED v5 للمطورين والمستثمرين

اعتماد نظام LEED v5 لا يقتصر على كونه خطوة نحو الاستدامة البيئية، بل يمثل أيضًا استثمارًا استراتيجيًا مربحًا للمطورين والمستثمرين. فهو يوفر إطارًا يرفع من قيمة المشاريع العقارية، ويعزز ثقة السوق، ويقلل من المخاطر المستقبلية المرتبطة بالتشريعات أو تقلبات سوق الطاقة. ومن أبرز الفوائد التي يحققها:

  • زيادة القيمة السوقية للعقار وجاذبيته للمشترين والمستأجرين المهتمين بالاستدامة.
  • خفض تكاليف التشغيل عبر تحسين كفاءة استهلاك الطاقة والمياه.
  • تحسين السمعة المؤسسية وتعزيز العلامة التجارية للمطور أو الشركة المالكة.
  • تسهيل الوصول إلى تمويلات خضراء وحوافز حكومية مرتبطة بالمباني المستدامة.
  • تقليل المخاطر التشغيلية على المدى الطويل من خلال تصميمات مرنة لمواجهة تغير المناخ.
  • تحقيق الامتثال للمعايير الدولية للاستدامة، مما يفتح فرصًا أكبر في الأسواق العالمية.

خطوات البدء في تطبيق نظام LEED على مشروعك

تطبيق نظام LEED على مشروعك يتطلب خطة منظمة لضمان تحقيق أعلى درجات الاستدامة والامتثال للمعايير العالمية. من خلال اتباع خطوات واضحة ومدروسة، يمكنك تسهيل عملية الاعتماد وتحقيق أقصى استفادة من الإصدار الخامس LEED v5. وتشمل الخطوات الأساسية:

  • تحديد أهداف المشروع للاستدامة وربطها بمعايير نظام LEED منذ مرحلة التخطيط.
  • اختيار فريق عمل مؤهل يضم خبراء في LEED لتوجيه المشروع في جميع المراحل.
  • إجراء تقييم أولي لأداء المبنى الحالي أو التصميم المقترح لتحديد نقاط التحسين.
  • وضع خطة تنفيذية تشمل اختيار الفئات والنقاط المستهدفة في نظام LEED.
  • استخدام أدوات وأدلة LEED v5 التفاعلية لتسهيل عمليات التصميم والتوثيق.
  • متابعة التقدم خلال مراحل البناء أو التجديد للتأكد من تحقيق المعايير المطلوبة.
  • تقديم الوثائق والمستندات المطلوبة لمجلس المباني الخضراء (USGBC) للمراجعة والاعتماد.

منصّة LEEDtricks هي شريكك الاستراتيجي لتحقيق الريادة في الاستدامة، حيث نوفر لك التدريب العملي، والاستشارات المتخصصة، وأحدث الموارد التفاعلية لتطبيق نظام LEED بجميع إصداراته، بما في ذلك الإصدار الخامس  LEED v5

نساعدك على تحويل أهدافك البيئية إلى إنجازات ملموسة، ونرشدك خطوة بخطوة نحو اعتماد مشاريعك كمبانٍ خضراء عالية الأداء، مع ضمان الامتثال الكامل لمعايير الاستدامة العالمية وتعزيز قيمتك أمام المستثمرين والعملاء.

تطور نظام LEED عبر الإصدارات المختلفة حتى LEED v5

عند الحديث عن الاستدامة في قطاع البناء، لا يمكن تجاوز نظام LEED الذي أصبح المعيار الأبرز عالميًا لقياس كفاءة المباني من الناحية البيئية والاقتصادية والاجتماعية. ومنذ إطلاقه لأول مرة عام 1998 من قبل المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء (USGBC)، مرّ نظام LEED بسلسلة من التطورات المهمة التي جعلته أكثر شمولية وملاءمة للتحديات العالمية. وهنا تظهر أهمية LEED Training كأداة لتأهيل المهندسين والمعماريين ومديري المشاريع على فهم هذه التغيرات وتطبيقها باحترافية.

LEED v1: البدايات (1998)

كان الإصدار الأول بمثابة تجربة تأسيسية تركز على معايير محدودة مثل كفاءة الطاقة والمياه. الهدف الأساسي كان زيادة وعي السوق بمفهوم المباني الخضراء وإثبات أن التصميم المستدام ممكن وواقعي من الناحية الاقتصادية.

LEED v2: التوسع والتطوير (2000 – 2005)

في هذا الإصدار بدأ النظام يكتسب زخماً أكبر، حيث أُضيفت فئات جديدة مثل جودة البيئة الداخلية واختيار المواد. كما تم تحسين آلية النقاط لتصبح أكثر وضوحًا ومرونة، مما شجع العديد من المطورين على اعتماد النظام.

LEED v3: العالمية والانتشار (2009)

مع LEED v3، توسّع الإطار ليصبح نظامًا عالميًا مستخدمًا في أكثر من 100 دولة. الأهم في هذا الإصدار هو إدخال نظام النقاط الموزونة بحيث أصبحت النقاط تعكس الأولويات البيئية الأكثر إلحاحًا مثل خفض الانبعاثات الكربونية. في هذه المرحلة، ازدادت الحاجة إلى LEED Training لتأهيل المهنيين على فهم تعقيدات النظام الجديد.

LEED v4: التركيز على الأداء (2013 – 2019)

يمثل LEED v4 نقطة تحول مهمة، حيث أصبح يركز أكثر على الأداء الفعلي للمبنى وليس فقط على نوايا التصميم. كما شمل مواد بناء صديقة للبيئة، وزاد الاهتمام بالشفافية من خلال الإفصاح عن الأثر البيئي للمواد. هنا بدأ النظام يتماشى مع سلاسل التوريد المستدامة والممارسات العالمية الأكثر صرامة.

LEED v5: الاستدامة المتكاملة (2023 – حتى الآن)

الإصدار الخامس LEED v5 هو الأكثر شمولية حتى الآن، حيث جاء ليربط الاستدامة بأبعاد جديدة مثل العدالة الاجتماعية، المرونة المناخية، وجودة الحياة. من أبرز سماته:

  • دمج الابتكار والأولوية الإقليمية في فئة جديدة باسم أولويات المشروع.
  • التركيز على إزالة الكربون وتحقيق الحياد الكربوني.
  • اعتماد تقييمات جديدة مثل الأثر البشري والمرونة المناخية.
  • توفير أدلة تفاعلية وموارد مجانية تسهل على فرق المشاريع التطبيق العملي.

ما الذي يميز LEED v5 عن الإصدارات السابقة؟

مع كل تحديث لنظام LEED، كان الهدف الأساسي تحسين كفاءة المباني وتعزيز الاستدامة، لكن LEED v5 يمثل نقلة نوعية حقيقية مقارنة بالإصدارات السابقة، سواء من حيث نطاق التقييم أو الأدوات المتاحة. فيما يلي أبرز مميزاته:

1. التركيز على إزالة الكربون والحياد الكربوني

في LEED v5 أصبح تحقيق الحياد الكربوني جزءًا أساسيًا من تقييم المباني. على عكس الإصدارات السابقة التي ركزت على تقليل استهلاك الطاقة فقط، يوفر هذا الإصدار إستراتيجيات عملية لتخفيض الانبعاثات الكربونية، مما يجعل المشاريع أكثر توافقًا مع الأهداف العالمية لمكافحة تغير المناخ.

2. تقييم شامل للأثر البشري وجودة الحياة

أحد التطورات الفريدة في v5 هو إدراج تقييم الأثر البشري، والذي يشمل:

  • تحسين جودة الهواء الداخلي.
  • دعم الصحة النفسية والجسدية للمستخدمين.
  • مراعاة العدالة الاجتماعية والبيئات الشاملة.

هذا يجعل المباني لا تلبي متطلبات الاستدامة البيئية فحسب، بل تضمن أيضًا راحة ورفاهية المستخدمين.

3. دمج الابتكار والأولوية الإقليمية في فئة واحدة

في الإصدار الخامس تم دمج فئتي الابتكار والأولوية الإقليمية ضمن فئة جديدة تسمى أولويات المشروع، مع إمكانية الحصول على 10 نقاط إضافية. هذا يتيح للمشاريع التميّز استراتيجياً وفق سياقها المحلي وتطبيق حلول مبتكرة تتوافق مع الاحتياجات الإقليمية.

4. أدوات وموارد تفاعلية ومجانية

LEED v5 يوفر أدلة تفاعلية، نماذج تطبيقية وروابط مباشرة للمعايير، مما يسهل على فرق المشاريع تطبيق النظام بدقة. وهذه الموارد تُعتبر جزءًا مهمًا من برامج LEED Training حيث تساعد المهنيين على فهم متطلبات الاعتماد خطوة بخطوة.

5. تقييم المرونة المناخية

أصبح بالإمكان في v5 تحديد المخاطر المستقبلية لتغير المناخ وتكييف تصميم المبنى لمواجهة هذه التحديات، مما يزيد من مرونة المباني ويضمن استدامتها على المدى الطويل.

6. بطاقات درجات مزدوجة

ميزة جديدة تمكن الفرق من معرفة مساهمة كل نقطة في إزالة الكربون وتحسين جودة الحياة والحفاظ على البيئة، ما يجعل عملية التقييم أكثر شفافية ودقة.

كيف تستعد لاختبار LEED GA كخطوة أولى لفهم النظام؟

اختبار LEED Green Associate (LEED GA) يمثل البوابة الأساسية لأي محترف يسعى لفهم نظام LEED والحصول على مؤهل عالمي في البناء المستدام. التحضير الجيد له يضمن ليس فقط النجاح في الامتحان، بل أيضًا اكتساب معرفة عملية تساعدك في المشاريع الحقيقية.

1. فهم أهداف اختبار LEED GA

الخطوة الأولى هي إدراك أن LEED GA يقيس الفهم العام لمبادئ البناء المستدام، ويغطي الجوانب الأساسية التالية:

  • مبادئ الاستدامة البيئية والتفكير المستدام.
  • أنظمة تصنيف LEED وكيفية تقييم المباني وفق معاييرها.
  • إدارة الطاقة والمياه، بما يشمل إدارة مياه الأمطار وكفاءة استهلاك الموارد.
  • جودة البيئة الداخلية والمواد الصديقة للبيئة.
  • استراتيجيات تطوير الموقع والمواقع المستدامة ومنع تلوث نشاط البناء.

2. اختيار مصادر تعليمية موثوقة

استخدام برامج LEED Training المعتمدة يضمن:

  • محتوى شامل يغطي كل فئات الامتحان.
  • موارد ثنائية اللغة (عربي/إنجليزي) لتسهيل الفهم.
  • أدوات تفاعلية مثل بطاقات فلاش وأسئلة تدريبية.

3. الاستفادة من أسلوب التعلم المتدرج

قسم الدراسة إلى مراحل واضحة:

  1. المفاهيم الأساسية: استعرض تعريفات ومبادئ الاستدامة وتقييم الموقع البيئي.
  2. أنظمة LEED: تعرف على الفئات المختلفة مثل الطاقة، المياه، المواد، الجودة الداخلية، الابتكار والأولوية الإقليمية.
  3. الممارسة العملية: حل اختبارات تجريبية وأسئلة محاكاة لتقوية مهارات التحليل واتخاذ القرار السريع أثناء الامتحان

4. المحاكاة العملية للاختبار

تعد محاكاة الاختبار من أهم أدوات التحضير:

  • تساعد على تقييم المستوى الحالي للمعرفة.
  • تعزز القدرة على إدارة الوقت أثناء الامتحان.
  • تمكنك من التعرف على نمط الأسئلة وصياغتها بدقة.

5. مراجعة النقاط الضعيفة

بعد كل محاكاة، قم بتحديد المواضيع التي تحتاج إلى مزيد من التركيز، مثل:

  • استراتيجيات إدارة مياه الأمطار في المشاريع.
  • طرق منع تلوث نشاط البناء أثناء التنفيذ.
  • خطوات تطوير الموقع والمواقع المستدامة.

6. متابعة التقدم باستمرار

استخدم أدوات تتبع الأداء المتاحة في برامج LEED Training لمراقبة:

  • عدد الاختبارات المكتملة ومستوى الإجابة الصحيحة.
  • الوقت المستغرق لكل قسم من الامتحان.
  • معدل التحسن عبر المحاكاة المتكررة.

7. الاستفادة من الدعم الجماعي

الانضمام إلى مجموعات دراسة أو منتديات LEED يتيح لك:

  • مناقشة الأسئلة المعقدة مع محترفين آخرين.
  • تبادل الخبرات والنصائح العملية.
  • الاطلاع على أحدث المستجدات في أنظمة تصنيف LEED.

العلاقة بين LEED وإدارة مياه الأمطار في المشاريع الحديثة

تعتبر إدارة المياه، وبالأخص إدارة مياه الأمطار، من الركائز الأساسية التي يركز عليها نظام LEED في تصميم وبناء المشاريع الحديثة. هذا التركيز يعكس التوجه العالمي نحو التفكير المستدام والحفاظ على الموارد الطبيعية، وتقليل الأثر البيئي للمباني.

1. لماذا تعتبر إدارة مياه الأمطار مهمة في LEED؟

  • الحد من الفيضانات والتآكل: التعامل الصحيح مع مياه الأمطار يمنع تجمع المياه على الأسطح والأراضي المحيطة، ما يقلل من تآكل التربة وتلف البنية التحتية.
  • الحفاظ على المياه: أنظمة تجميع مياه الأمطار تسمح باستخدامها لري المساحات الخضراء أو لأغراض الصيانة، ما يقلل من استهلاك مياه الشرب.
  • تقليل التلوث: تصريف مياه الأمطار دون معالجة قد يحمل معه ملوثات من الأسطح، ما يؤثر على البيئة المحيطة والمجاري المائية.

2. كيف يدعم LEED إدارة مياه الأمطار؟

نظام LEED يدمج معايير واضحة في تصميم المواقع والمباني المستدامة للتعامل مع مياه الأمطار، تشمل:

  • استخدام الأسطح الخضراء والحدائق المائلة لتقليل تصريف مياه الأمطار مباشرة.
  • تصميم أحواض تجميع مياه الأمطار وإعادة استخدامها في أنظمة المبنى.
  • اعتماد أنظمة تصريف مستدامة تقلل من تدفق المياه الملوثة إلى المجاري العامة.
  • تعزيز المساحات الخضراء والمناطق المنقوعة لامتصاص مياه الأمطار وتخفيف ضغط الصرف على البنية التحتية.

3. فوائد دمج إدارة مياه الأمطار ضمن مشاريع LEED

  • نقاط إضافية في نظام تقييم LEED: يساهم تحسين إدارة مياه الأمطار في الحصول على نقاط ضمن الفئات الخاصة بالمياه والمواقع المستدامة.
  • تحسين جودة البيئة المحيطة: يقلل من مخاطر الفيضانات ويزيد من جاذبية الموقع للمستخدمين والمستثمرين.
  • دعم الاستدامة على المدى الطويل: يقلل من استهلاك الموارد ويعزز كفاءة المبنى في مواجهة التغيرات المناخية.

4. أمثلة عملية في المشاريع الحديثة

  • استخدام الأسطح الخضراء في المباني التجارية لتجميع مياه الأمطار واستخدامها لري الحدائق.
  • تصميم أحواض تصريف متقدمة في المجمعات السكنية لتخزين مياه الأمطار وإعادة تدويرها.
  • دمج نظام تصريف مستدام في المرافق العامة لتقليل الحمل على شبكات الصرف التقليدية.

أسئلة طرحها الآخرون عن شرح نظام LEED  

ما هو نظام ال leed؟

هو نظام تقييم عالمي للمباني الخضراء، أطلقه المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء (USGBC)، يهدف إلى قياس وتحسين أداء المباني من حيث الاستدامة، كفاءة الطاقة، جودة البيئة الداخلية، والحد من الأثر البيئي.

ما هو نظام LEED؟

هو إطار عمل ومعيار عالمي لتصميم، بناء، وتشغيل المباني والمجتمعات بطريقة مستدامة، ويمنح شهادات اعتماد وفق نظام نقاط بناءً على مستوى التوافق مع معاييره.

ما هو نظام النقاط LEED؟

هو آلية تقييم داخل نظام LEED، تمنح المشروع نقاطًا مقابل استيفاء معايير محددة في مجالات مثل كفاءة الطاقة، المياه، المواد، جودة الهواء، والابتكار، لتحديد مستوى الشهادة (شهادة، فضي، ذهبي، أو بلاتيني).

ما معنى كلمة leed؟

هي اختصار لعبارة Leadership in Energy and Environmental Design، وتعني "الريادة في تصميم الطاقة والبيئة.